وادي
14-05-2002, 14:52
أعزائي أعضاء وقارئي منتدانا
الشاعر أحمد سالم باعطب غني عن التعريف وله دواووين عدة منها :
- الروض الملتهب
-قلب على الرصيف
-عيون تعشق السهر
-أسراب الطيور المهاجرة
رباعيات مخضبة
وغيرها
والليلة الماضية قصيدة فيها أحساس غير عادي سأترككم معها لتستمتعوا
حزمت حقائب أحلاميـــــــــــــــــــــه
...................................... هروبا من الليلة الماضية
تجرعت فيها كؤوس الأســـــــــــــى
...................................... وألهبت بالحزن أعماقيه
عقدت عليها المنى بضّــــــــــــــــــة
....................................... ورودا بروضتها ناديــه
وقدمت مهرا لها مهجتـــــــــــــــــــي
........................................فكانت هي الضربة القاضية
وأدركني الحب عند المســــــــــــــاء
........................................ فكان النديمة والساقيــه
حملت إليه زكي الشـــــــــــــــــــــذا
....................................... وجئت أعبر عن ذاتيــــه
فأحكم حولي أحابيلـــــــــــــــــــــه
....................................... وأيقظ في النفس أوهاميه
وما كنت أحسب أن الــــــــــــــــذي
......................................عشقت يقود إلى الهاويــه
وكانت ليالي صبانا لنــــــــــــــــــا
..................................... ينابيع راقصة شاديــــــــه
عثرنا ونحن بها صبيـــــــــــــــــــة
....................................على مخدع الدرة الغاليــــــــه
سأكمل لكم بقية القصيدة في وقت آخر بإذن الله
غفر الله لي ولكم وللمسلمين.
الشاعر أحمد سالم باعطب غني عن التعريف وله دواووين عدة منها :
- الروض الملتهب
-قلب على الرصيف
-عيون تعشق السهر
-أسراب الطيور المهاجرة
رباعيات مخضبة
وغيرها
والليلة الماضية قصيدة فيها أحساس غير عادي سأترككم معها لتستمتعوا
حزمت حقائب أحلاميـــــــــــــــــــــه
...................................... هروبا من الليلة الماضية
تجرعت فيها كؤوس الأســـــــــــــى
...................................... وألهبت بالحزن أعماقيه
عقدت عليها المنى بضّــــــــــــــــــة
....................................... ورودا بروضتها ناديــه
وقدمت مهرا لها مهجتـــــــــــــــــــي
........................................فكانت هي الضربة القاضية
وأدركني الحب عند المســــــــــــــاء
........................................ فكان النديمة والساقيــه
حملت إليه زكي الشـــــــــــــــــــــذا
....................................... وجئت أعبر عن ذاتيــــه
فأحكم حولي أحابيلـــــــــــــــــــــه
....................................... وأيقظ في النفس أوهاميه
وما كنت أحسب أن الــــــــــــــــذي
......................................عشقت يقود إلى الهاويــه
وكانت ليالي صبانا لنــــــــــــــــــا
..................................... ينابيع راقصة شاديــــــــه
عثرنا ونحن بها صبيـــــــــــــــــــة
....................................على مخدع الدرة الغاليــــــــه
سأكمل لكم بقية القصيدة في وقت آخر بإذن الله
غفر الله لي ولكم وللمسلمين.